رحيل حب ايلاف عهد رياح الحب
. . مازلتَ أُرتبنيَ جداً , بدايهَ منَ شعريَ الأسودَ لـ لعطريَ الأنثويَ .
أحاول جاهده أنَ لا أنسى ماعلمتنيَ أياهَ و أتكلم بوضوعَ وصدقَ , وأبتسمْ ببرائهَ .
أتقنْ جيداً مشيتيَ أتمخطرَ بنعومهَ , ولا أنسىَ من أنا ملكهَ .
أنتَ مازلتَ بـ صنودقَ مُقفلَ عليهَ , لم أخرجهَ بعدّ . ولم أجعلَ أحد يتلصلص إليكَ فَ أنت منَ جعلتنيَ أحبُ الحياه بَـ معنى واحدَ .
أعتقد بأنك سـَ تُصبح حديثَ الموسمَ عند ظهورك من أعلى رفَ بيَ .
أنا لمَ أتغيرَ كثيييَراً , أقرا رسائلك َ المختومهَ : حافظيَ على نفسكَ يـَ حلوتيَ .
( رسائلكَ ) لا تحتوي كثييَراً على كلمات غزليهَ , لا تشبه القيصرَ أبداً .
أضحك على عقليَ وقلبيَ كيف ليَ أن أعشقَ أنفاسكَ , وأنتَ تتكلمَ بجديهَ , ولا تُمازحنيَ إلا حينماَ تودَ أنتَ فقط !
كيف ليَ أنَ أجعلك محورَ ذاتيَ , وأنتَ لا تُعامنليَ إلا كَ طفلهَ تعشق الحياه بجانبكَ .
أستغربَ جداً منكَ ,
. . . تضحك عليَ كثيراً فـَ أنت تعلمَ بأننيَ متهورهَ ولا أنتظر ساعي البريدَ بالليلَ .
بلَ أبعث أكثر من رساله فيَ وقتً واحدَ : )
آخرَ رسالهَ لكَ نزلُت قليلاً من الكذبه التيَ أتقنُهاَ بَ غيابكَ :
وبدأت أضحكَ وأبكيَ , وَ أرددَ كلماتَ الغضب عليكْ .
. . : أفتقدت عينكَ , وصوتكْ , ورسائلكَ المجنونهَ
إينْ أنتيِ ي حلمَ . !
حينَ قرأتها كُنتَ أمسكَ ذالك العقّد بيدي, ولم أنتبهَ على تصرفاتيَ تركتهَ
ملهوفهَ لم بتلك الرسالهَ , وقبل لا أنَ أفتحهاَ بدأت أشمَ رائحهَ صدقكَ وعطركَ بهاَ .
كلماتكَ قليلهَ جداً جداً جداً , لمَ تُصبرنيَ على أنتظاركَ , ولمَ تسردْ لي ماهيَ الثوانيَ معكَ !
سطرَ إلا حرفَ يـَ مجنونْ .
إليسَ هذا ظُلمَ ليَ !!!
... أنا بدأتَ أغُزلَ لك منَ شوقيَ جنوناً , وأكتُب أسمكَ حَ رَ فَ اً .
- لن أملَ من دعائيَ , غداً سَ تُمطر أرضيَ بكَ .
- بأواخرَ رسائلك لي , أرجوك كُفَ عنْ التلاعبَ بأعصابي : وأحبكَ .
- أرسل ليَ رسائلكَ مُحملهَ بـَ تفاصيلكَ أنتَ .
- أشتقتَ لأحظانكَ , جداً جداً
_ البعض بدأ بالأستغرابَ منيَ , كيفَ لي أن ألبسَ أكثر منَ معطفَ
بَ جو لا يُستحملَ !
- شالكَ الأبيَض بآخر مره زرتَ عينيْ نسيتهَ فوقَ فُستانيَ , ومازلتَ ألبسهَ .
- تصْور , بأن الجميييَع أختفى بعدكَ منَ عينيْ !
- لمَ تتغير بحةَ صوتيَ , ولا ضحكتيَ فَ أنت منَ جعلنيَ أرقصَ عليهاَ .
- لا تجعل أيامك تمرَ , منَ دون أن تُحدث نفسكَ عنْيَ .
- أحملنيَ بين ذراعكَ , ولا تكفَ عن مُنادة أسميَ .
- وكيفَ ليَ أنْ أفقد لذتكَ بـ شفاتيَ , وداخلَ صّدريَ . !
- ومسائكَ نبضيَ .