باب فضل ضعفة المسلمين والفقراء والخاملين-رياض الصالحين-
منتدى المسلسلات التركية
اهلا و سهلا بك زائرنا الكريم

هذه الرسالة تفيد بأنك غير مسجل معنا لذلك تتشرف ادارة المنتدى بدعوتك للمشاركة معنا لتعم الفائدة
منتدى المسلسلات التركية
منتدى المسلسلات التركية
اهلا و سهلا بك زائرنا الكريم

هذه الرسالة تفيد بأنك غير مسجل معنا لذلك تتشرف ادارة المنتدى بدعوتك للمشاركة معنا لتعم الفائدة
منتدى المسلسلات التركية

منتدى المسلسلات التركية

منتدى المسلسلات التركية آخر اخبار المنتديات التركية
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
آخر المواضيع
الموضوع
تاريخ ارسال المشاركة
بواسطة
الإثنين مايو 25, 2015 8:10 pm
الثلاثاء مايو 13, 2014 11:10 am
الثلاثاء مايو 13, 2014 11:09 am
الثلاثاء مايو 13, 2014 11:09 am
الجمعة مايو 09, 2014 6:37 pm
الإثنين مارس 17, 2014 12:53 am
الإثنين مارس 17, 2014 12:49 am
السبت يناير 18, 2014 5:24 am
الإثنين يناير 13, 2014 9:21 pm
الأربعاء نوفمبر 20, 2013 4:37 am










planete lolo

 

  باب فضل ضعفة المسلمين والفقراء والخاملين-رياض الصالحين-

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
temmar
عضو ذهبي
عضو ذهبي
temmar


ذكر
الحمل
•][ مُسآإهَمآتـﮯ ][• : 751
نقاط : 2253
السٌّمعَة : 0
•][ مِيلآدي ][• : 19/04/1989
•][ تَآريخِـﮯ ھ'نـآآ ][• : 23/06/2012
•][ عُمرـﮯ ][• : 35
mms : MMS

 باب فضل ضعفة المسلمين والفقراء والخاملين-رياض الصالحين- Empty
مُساهمةموضوع: باب فضل ضعفة المسلمين والفقراء والخاملين-رياض الصالحين-    باب فضل ضعفة المسلمين والفقراء والخاملين-رياض الصالحين- I_icon_minitimeالأحد يونيو 24, 2012 3:19 pm


بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
<P align=center>






باب فضل ضعفة المسلمين والفقراء والخاملين
قَالَ الله تَعَالَى : { وَاصْبِرْ نَفْسَكَ مَعَ الَّذِينَ يَدْعُونَ رَبَّهُمْ بِالْغَدَاةِ وَالْعَشِيِّ يُرِيدُونَ وَجْهَهُ وَلا تَعْدُ عَيْنَاكَ عَنْهُمْ } [ الكهف : 28 ] .
(1)- وعن حارثة بن وهْبٍ - رضي الله عنه - ، قَالَ : سمعت رَسُول الله - صلى الله عليه وسلم - ، يقولُ : (( ألاَ أُخْبِرُكُمْ بِأهْلِ الجَنَّةِ ؟ كُلُّ ضَعِيف مُتَضَعَّف((2)) ، لَوْ أقْسَمَ عَلَى اللهِ لأَبَرَّهُ ، أَلاَ أُخْبِرُكُمْ بِأهْلِ النَّارِ ؟ كُلُّ عُتُلٍّ جَوّاظٍ مُسْتَكْبِرٍ )) مُتَّفَقٌ عَلَيهِ .
(( العُتُلُّ )) : الغَلِيظُ الجَافِي . ((وَالجَوَّاظُ )) : بفتح الجيم وتشديد الواو وبالظاء المعجمة: وَهُوَ الجَمُوعُ المَنُوعُ، وَقِيلَ: الضَّخْمُ المُخْتَالُ في مِشْيَتِهِ، وَقِيلَ: القَصِيرُ البَطِينُ.
__________
(1) - أخرجه : البخاري 6/198 ( 4918 ) ، ومسلم 8/154 ( 2853 ) ( 46 ) .
(2) قال النووي في شرح صحيح مسلم 9/161 ( 2853 ) : (( ضبطوا قوله : ( متضعف ) بفتح العين وكسرها المشهور الفتح ، ومعناه يستضعفه الناس ويحتقرونه ويتجبرون عليه لضعف حاله في الدنيا ، وأما رواية الكسر فمعناها : متواضع متذلل خامل واضع من نفسه ، وليس المراد الاستيعاب في الطرفين )) .

(1)- وعن أَبي عباس سهل بن سعد الساعِدِيِّ - رضي الله عنه - ، قَالَ : مَرَّ رَجُلٌ عَلَى
النَّبيّ - صلى الله عليه وسلم - ، فَقَالَ لرَجُلٍ عِنْدَهُ جَالِسٌ : (( مَا رَأيُكَ في هَذَا ؟ )) ، فَقَالَ : رَجُلٌ مِنْ أشْرَافِ النَّاسِ ، هَذَا واللهِ حَرِيٌّ إنْ خَطَبَ أنْ يُنْكَحَ ، وَإنْ شَفَعَ أنْ يُشَفَّعَ . فَسَكَتَ رسولُ الله - صلى الله عليه وسلم - ، ثُمَّ مَرَّ رَجُلٌ آخَرُ ، فَقَالَ لَهُ رسولُ الله - صلى الله عليه وسلم - : (( مَا رَأيُكَ في هَذَا ؟ )) فَقَالَ : يَا رَسُولَ الله ، هَذَا رَجُلٌ مِنْ فُقَراءِ المُسْلِمِينَ ، هَذَا حَرِيٌّ إنْ خَطَبَ أنْ لا يُنْكَحَ ، وَإنْ شَفَعَ أنْ لا يُشَفَّعَ ، وَإنْ قَالَ أنْ لاَ يُسْمَعَ لِقَولِهِ . فَقَالَ رَسُول الله - صلى الله عليه وسلم - : (( هَذَا خَيْرٌ مِنْ مِلءِ الأرْضِ مِثْلَ هَذَا )) مُتَّفَقٌ عَلَيهِ .
قوله : (( حَرِيٌّ )) هُوَ بفتح الحاءِ وكسر الراء وتشديد الياءِ : أي حَقيقٌ . وقوله : (( شَفَعَ )) بفتح الفاءِ .
(2)- وعن أَبي سعيد الخدري - رضي الله عنه - ، عن النَّبيّ - صلى الله عليه وسلم - ، قَالَ : (( احْتَجَّتِ الجَنَّةُ والنَّارُ ، فقالتِ النَّارُ : فِيَّ الجَبَّارُونَ وَالمُتَكَبِّرُونَ . وَقَالتِ الجَنَّةُ : فِيَّ ضُعَفَاءُ النَّاسِ وَمَسَاكِينُهُمْ ، فَقَضَى اللهُ بَيْنَهُمَا : إنَّكِ الجَنَّةُ رَحْمَتِي أرْحَمُ بِكِ مَنْ أشَاءُ ، وَإنَّكِ النَّارُ عَذَابِي أُعَذِّبُ بِكِ مَنْ أشَاءُ ، وَلِكلَيْكُمَا عَلَيَّ مِلْؤُهَا )) رواه مسلم .
__________
(1) - أخرجه : البخاري 8/118 ( 6447 ) ، ولم أقف على رواية مسلم ، وانظر : تحفة الأشراف 3/649 ( 4720 ) مع التعليق عليه .
(2) - أخرجه : مسلم 8/151 ( 2847 ) .

(1)- وعن أَبي هريرة - رضي الله عنه - ، عن رَسُول الله - صلى الله عليه وسلم - ، قَالَ : (( إنَّهُ لَيَأتِي الرَّجُلُ السَّمِينُ العَظِيمُ يَوْمَ القِيَامَةِ لاَ يَزِنُ عِنْدَ اللهِ جَناحَ بَعُوضَةٍ )) مُتَّفَقٌ عَلَيهِ .
(2)- وعنه : أنَّ امْرَأَةً سَوْدَاءَ كَانَتْ تَقُمُّ المَسْجِدَ ، أَوْ شَابّاً ، فَفَقَدَهَا ، أَوْ فَقَدَهُ رسولُ الله - صلى الله عليه وسلم - ، فَسَأَلَ عَنْهَا ، أو عنه ، فقالوا : مَاتَ . قَالَ : (( أَفَلا كُنْتُمْ آذَنْتُمُونِي )) فَكَأنَّهُمْ صَغَّرُوا أمْرَهَا ، أَوْ أمْرهُ ، فَقَالَ : (( دُلُّونِي عَلَى قَبْرِهِ )) فَدَلُّوهُ فَصَلَّى عَلَيْهَا ، ثُمَّ قَالَ : (( إنَّ هذِهِ القُبُورَ مَمْلُوءةٌ ظُلْمَةً عَلَى أهْلِهَا ، وَإنَّ اللهَ تعالى . يُنَوِّرُهَا لَهُمْ بِصَلاتِي عَلَيْهِمْ )) مُتَّفَقٌ عَلَيهِ .
قوله : (( تَقُمُّ )) هُوَ بفتح التاءِ وضم القاف : أي تَكْنُسُ . (( وَالقُمَامَةُ )) : الكُنَاسَةُ ، ((وَآذَنْتُمُونِي )) بِمد الهمزة : أيْ : أعْلَمْتُمُونِي .
(3)- وعنه ، قَالَ : قَالَ رَسُول الله - صلى الله عليه وسلم - : (( رُبَّ أشْعَثَ أغبرَ مَدْفُوعٍ بالأبْوابِ لَوْ أقْسَمَ عَلَى اللهِ لأَبَرَّهُ )) رواه مسلم .
__________
(1) - أخرجه : البخاري 6/117 ( 4729 ) ، ومسلم 8/125 ( 2785 ) ( 18 ) .
(2) - أخرجه : البخاري 1/124 ( 458 ) ، ومسلم 3/56 ( 956 ) ( 71 ) .
(3) - أخرجه : مسلم 8/154 ( 2854 ) ( 48 ) .

(1)- وعن أسامة - رضي الله عنه - ، عن النَّبيّ - صلى الله عليه وسلم - ، قَالَ : (( قُمْتُ عَلَى بَابِ الجَنَّةِ ، فَإِذَا عَامَّةُ مَنْ دَخَلَهَا المَسَاكِينُ ، وَأصْحَابُ الجَدِّ مَحْبُوسُونَ ، غَيْرَ أنَّ أصْحَابَ النَّارِ قَدْ أُمِرَ بِهِمْ إِلَى النَّارِ . وَقُمْتُ عَلَى بَابِ النَّارِ فَإِذَا عَامَّةُ مَنْ دَخَلَهَا النِّسَاءُ )) مُتَّفَقٌ عَلَيهِ .
((وَالْجَدُّ )) : بفتح الجيم : الحَظُّ وَالغِنَى . وَقوله : (( مَحْبُوسُونَ )) أيْ : لَمْ يُؤْذَنْ لَهُمْ بَعْدُ في دُخُولِ الجَنَّةِ .
__________
(1) - أخرجه : البخاري 7/39 ( 5196 ) ، ومسلم 8/87 ( 2736 ) ( 93 ) .

(1)- وعن أَبي هريرة - رضي الله عنه - ، عن النَّبيّ - صلى الله عليه وسلم - ، قَالَ : (( لَمْ يَتَكَلَّمْ في المَهْدِ إلاَّ ثَلاثَةٌ : عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ ، وَصَاحِبُ جُرَيْجٍ ، وَكَانَ جُرَيْجٌ رَجُلاً عَابِداً ، فَاتَّخَذَ صَوْمَعَةً فَكَانَ فِيهَا ، فَأَتَتْهُ أُمُّهُ وَهُوَ يُصَلِّي ، فَقَالَتْ : يَا جُرَيْجُ ، فَقَالَ : يَا رَبِّ أُمِّي وَصَلاتِي فَأَقْبَلَ عَلَى صَلاتِهِ فَانْصَرَفَتْ . فَلَمَّا كَانَ مِنَ الغَدِ أتَتْهُ وَهُوَ يُصَلِّي ، فَقَالَتْ : يَا جُرَيْجُ ، فَقَالَ : أيْ رَبِّ أمِّي وَصَلاتِي ، فَأقْبَلَ عَلَى صَلاتِهِ ، فَلَمَّا كَانَ مِنْ الغَدِ أتَتْهُ وَهُوَ يُصَلِّي ، فَقَالَتْ : يَا جُرَيْجُ ، فَقَالَ : أيْ رَبِّ أمِّي وَصَلاتِي ، فَأقْبَلَ عَلَى صَلاَتِهِ ، فَقَالَتْ : اللَّهُمَّ لاَ تُمِتْهُ حَتَّى يَنْظُرَ إِلَى وُجُوهِ المُومِسَاتِ . فَتَذَاكَرَ بَنُو إسْرائِيل جُرَيْجاً وَعِبَادَتَهُ ، وَكَانَتِ امْرَأةٌ بَغِيٌّ يُتَمَثَّلُ بحُسْنِهَا ، فَقَالَتْ : إنْ شِئْتُمْ لأَفْتِنَنَّهُ ، فَتَعَرَّضَتْ لَهُ ، فَلَمْ يَلْتَفِتْ إِلَيْهَا ، فَأتَتْ رَاعِياً كَانَ يَأوِي إِلَى صَوْمَعَتِهِ ، فَأَمْكَنَتْهُ مِنْ نَفْسِهَا فَوقَعَ عَلَيْهَا ، فَحَمَلَتْ ، فَلَمَّا وَلَدَتْ ، قَالَتْ : هُوَ مِنْ جُريج ، فَأتَوْهُ فَاسْتَنْزَلُوهُ وَهَدَمُوا صَوْمَعَتَهُ ، وَجَعَلُوا يَضْرِبُونَهُ ، فَقَالَ : مَا شَأنُكُمْ ؟ قَالُوا : زَنَيْتَ بهذِهِ البَغِيِّ فَوَلَدَتْ مِنْكَ . قَالَ : أيْنَ الصَّبيُّ ؟ فَجَاؤُوا بِهِ فَقَالَ : دَعُوني حَتَّى أصَلِّي ، فَصَلَّى فَلَمَّا انْصَرفَ أتَى الصَّبيَّ فَطَعنَ في بَطْنِهِ ، وَقالَ : يَا غُلامُ مَنْ أبُوكَ ؟ قَالَ : فُلانٌ الرَّاعِي ، فَأَقْبَلُوا عَلَى جُرَيْجٍ
__________
(1) - أخرجه : البخاري 4/201 ( 3436 ) ، ومسلم 8/4 ( 2550 ) ( 8 ) .

يُقَبِّلُونَهُ وَيَتَمَسَّحُونَ بِهِ ، وَقَالُوا : نَبْنِي لَكَ صَوْمَعَتَكَ مِنْ ذَهَب . قَالَ : لاَ ، أعِيدُوهَا مِنْ طِينٍ كَمَا كَانَتْ ، فَفَعلُوا . وبَينَا صَبِيٌّ يَرْضَعُ منْ أُمِّهِ فَمَرَّ رَجُلٌ رَاكِبٌ عَلَى دَابَّةٍ فَارِهَةٍ وَشَارَةٍ حَسَنَةٍ ، فَقَالَتْ أُمُّهُ : اللَّهُمَّ اجْعَل ابْنِي مِثْلَ هَذَا ، فَتَرَكَ الثَّدْيَ وَأقْبَلَ إِلَيْهِ فَنَظَرَ إِلَيْهِ ، فَقَالَ : اللَّهُمَّ لاَ تَجْعَلْنِي مِثْلَهُ ، ثُمَّ أقْبَلَ عَلَى ثَدْيه فَجَعَلَ يَرتَضِعُ )) ، فَكَأنِّي أنْظُرُ إِلَى رَسُول الله - صلى الله عليه وسلم - وَهُوَ يَحْكِي ارْتضَاعَهُ بِأصْبَعِهِ السَّبَّابَةِ في فِيه ، فَجَعَلَ يَمُصُّهَا ، قَالَ : (( وَمَرُّوا بِجَارِيَةٍ وَهُم يَضْرِبُونَهَا ، ويَقُولُونَ : زَنَيْتِ سَرَقْتِ ، وَهِيَ تَقُولُ : حَسْبِيَ اللهُ ونِعْمَ الوَكِيلُ . فَقَالَتْ أمُّهُ : اللَّهُمَّ لاَ تَجْعَل ابْنِي مِثْلَهَا ، فَتَركَ الرَّضَاعَ ونَظَرَ إِلَيْهَا ، فَقَالَ : اللَّهُمَّ اجْعَلْنِي مثْلَهَا ، فَهُنَالِكَ تَرَاجَعَا الحَديثَ، فَقَالَتْ : مَرَّ رَجُلٌ حَسَنُ الهَيْئَةِ ، فَقُلْتُ : اللَّهُمَّ اجْعَلْ ابْنِي مِثْلَهُ ، فَقُلْتَ : اللَّهُمَّ لاَ تَجْعَلْنِي مِثْلَهُ ، وَمَرُّوا بهذِهِ الأمَةِ وَهُمْ يَضْرِبُونَهَا وَيَقُولُونَ : زَنَيْتِ سَرَقْتِ ، فقلتُ : اللَّهُمَّ لاَ تَجْعَلِ ابْنِي مِثْلَهَا ، فَقُلْتَ : اللَّهُمَّ اجْعَلْنِي مِثْلَهَا ؟! قَالَ : إنَّ ذلك الرَّجُل كَانَ جَبَّاراً ، فَقُلْتُ : اللَّهُمَّ لا تَجْعَلْنِي مِثْلَهُ ، وَإنَّ هذِهِ يَقُولُونَ : زَنَيْتِ ، وَلَمْ تَزْنِ وَسَرقْتِ ، وَلَمْ تَسْرِقْ ، فَقُلْتُ : اللَّهُمَّ اجْعَلْنِي مِثْلَهَا ))((1)
__________
(1) قال النووي في شرح صحيح مسلم 8/286 ( 2550 ): (( في حديث جريج فوائد منها : عظم بر الوالدين، وتأكد حق الأم، وأن دعاءها مجاب، وأنه إذا تعارضت الأمور بدئ بأهمها )).

) مُتَّفَقٌ عَلَيهِ .
(( المُومسَاتُ )) بِضَمِّ الميمِ الأُولَى ، وَإسكان الواو وكسر الميم الثانية وبالسين المهملة ؛ وهُنَّ الزَّواني . وَالمُومِسَةُ : الزَّانِيَةُ . وقوله : (( دَابَّةٌ فَارِهَةٌ )) بِالفَاءِ : أي حَاذِقَةٌ نَفيسةٌ . (( وَالشَّارَةُ )) بالشين المعجمة وتخفيف الرَّاءِ : وَهيَ الجَمَالُ الظَّاهِرُ في الهَيْئَةِ والمَلبَسِ. ومعنى (( تَراجَعَا الحَديث )) أي : حَدَّثت الصبي وحَدَّثها، والله أعلم.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
باب فضل ضعفة المسلمين والفقراء والخاملين-رياض الصالحين-
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
»     المعاهدات بين المسلمين وغير المسلمين    
»  من قصص الصالحين
»  وحشة مع الصالحين
»  تعريف ...لغير المسلمين
» رساله من فتاة امريكيه الي بنات المسلمين

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى المسلسلات التركية :: مختارات المنتدى :: ديننا الاسلام :: منتدى الدين الاسلامي-
انتقل الى: