المرأة في الإسلام ’,’ْء
منتدى المسلسلات التركية
اهلا و سهلا بك زائرنا الكريم

هذه الرسالة تفيد بأنك غير مسجل معنا لذلك تتشرف ادارة المنتدى بدعوتك للمشاركة معنا لتعم الفائدة
منتدى المسلسلات التركية
منتدى المسلسلات التركية
اهلا و سهلا بك زائرنا الكريم

هذه الرسالة تفيد بأنك غير مسجل معنا لذلك تتشرف ادارة المنتدى بدعوتك للمشاركة معنا لتعم الفائدة
منتدى المسلسلات التركية

منتدى المسلسلات التركية

منتدى المسلسلات التركية آخر اخبار المنتديات التركية
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
آخر المواضيع
الموضوع
تاريخ ارسال المشاركة
بواسطة
الإثنين مايو 25, 2015 8:10 pm
الثلاثاء مايو 13, 2014 11:10 am
الثلاثاء مايو 13, 2014 11:09 am
الثلاثاء مايو 13, 2014 11:09 am
الجمعة مايو 09, 2014 6:37 pm
الإثنين مارس 17, 2014 12:53 am
الإثنين مارس 17, 2014 12:49 am
السبت يناير 18, 2014 5:24 am
الإثنين يناير 13, 2014 9:21 pm
الأربعاء نوفمبر 20, 2013 4:37 am










planete lolo

 

  المرأة في الإسلام ’,’ْء

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
elnisre
عضو ماسي
عضو ماسي
elnisre


ذكر
السمك
•][ مُسآإهَمآتـﮯ ][• : 501
نقاط : 1503
السٌّمعَة : 0
•][ مِيلآدي ][• : 09/03/1990
•][ تَآريخِـﮯ ھ'نـآآ ][• : 19/06/2012
•][ عُمرـﮯ ][• : 34
mms : mms

 المرأة في الإسلام ’,’ْء Empty
مُساهمةموضوع: المرأة في الإسلام ’,’ْء    المرأة في الإسلام ’,’ْء I_icon_minitimeالخميس يونيو 21, 2012 8:03 am

الســـلام عليكــم ورحمــة الله

إن المكانة المرموقة التي
تحتلها المرأة في الإسلام، لا يمكن إدراكها وتمثلها إلا بعد معرفة حالتها
ووضعها قبل الإسلام، ومقارنتها بحقوقها فيه:


أ‌- حالة المرأة ووضعها قبل شروق شمس الإسلام.
ب‌- حقوق المرأة وواجباتها كما أقرها الإسلام.

حالة المرأة ووضعها قبل الإسلام:
إن ما وصل إلينا من تاريخ
لمواقف الأمم والشعوب نحو المرأة، يدل كله على سوء ما كانت تعانيه المرأة،
فقد كانت مظلومة، ومغلوبة على أمرها، تارة ينظر إليها على أنها جزء من
المال الذي يورث، وأحيانا تسلب حقوقها حتى حق الحياة؛ إذ كانت بعض القبائل
العربية تئدها وهي حية، وقد هدد القرآن الكريم أولئك الذين كانوا يقدمون
على هذه الفعلة النكراء بقولة تعالى: ((
وَإِذَا الْمَوْءُودَةُ سُئِلَتْ (Cool بِأَيِّ ذَنْبٍ قُتِلَتْ (9))) هذا عن العرب قبل الإسلام..

أما باقي أمم الأرض وشعوبها،
فلم تكن المرأة عندهم أحسن حظا منها عند العرب، فقد كان الصينيون يسندون
الأعمال الحقيرة للمرأة ويتشاءمون من ولادتها، بينا ينظرون إلى ولادة الذكر
كأنه إله نزل من السماء.


أما الرومان فقد كانوا
يعتبرون المرأة بلا عقل، ويجب الحجر عليها بسبب طيشها، حتى أنها إذا تزوجت
أبرمت عقدا مع الرجل يعطيه السيادة التامة عليها من كل النواحي.


أما النصرانية فقد اعتبرت
المرأة هي المسئولة عن الفواحش والانحلال الأخلاقي الذي شاع في المجتمع
الروماني.. وقد قال عنها القديس تولتيان: {أنها مدخل الشيطان إلى نفس
الإنسان، ناقضة لنواميس الله}.


وقد فرضت الديانة النصرانية
المحرفة أن يكون الزواج أبديا، فإذا وقع الشقاق، فانه لا يجوز لأحد الزوجين
طلب الانفصال عن الآخر، وأقصى ما يمكن فعله هي التفريق الجسدي، دون السماح
لأي منهما بالزواج، وبعد ذلك: إما أن يختار عيش الرهبان والراهبات أو
يتعاطيا الفجور ويتساقيا كؤوس الفحشاء طوال أعمارهما الباقية..
{{الحجاب، أبو العلي المودودي، ص24}}

ومتى تزوجت المرأة في ظل النصرانية، فإنها تفقد أهليتها الاقتصادية، ويصبح كل ما عندها ملكا لزوجها..

أما المرأة في تصور
اليهودية فهي في مرتبة الخدم، وملعونة، وقد جاء في التوراة المحرفة: ((أن
المرأة أمر من الموت، وأن الصالح أمام الله من ينجو منها))

وهكذا كانت المرأة قبل نزول
تشريعات الإسلام الخالدة، فقد كانت في وضع لا يليق بها كإنسان، فلم يكن
لها أي حق؛ وبالتالي لم تكن لها أي قيمة.



حقوق المرأة وواجباتها في الإسلام:
جاء الإسلام ليعلن للبشرية جمعاء في وضوح ((انما النساء شقائق الرجال))..{{رواه أحمد بن حنبل، وأبو داود، والترمذي (الفتح الكبير للسيوطي جـ1 ، ص 435)}}

فالمرأة هي النصف الآخر في المجتمع، والذي من دونه لا تتصور حياة له
ولم يترك الإسلام المرأة في
الأسرة تحت سلطان الرجل المطلق، كما كان الحال في الجاهلية، وعند الرومان
واليونان، بل رفع منزلتها وعمل على تحريرها من تلك السلطة المتطرفة التي
كانت ترزح تحتها..


كما أن الإسلام لم يورد
حقوق المرأة بشكل عموميات غامضة، وإنما فصل تلك الحقوق، وبين الكثير من
الواجبات التي رسمت صورة واضحة للمرأة كإنسانه مشاركة للرجل في مجالات
الحياة التي تتفق وطبيعتها، والإسلام بذلك يكون قد قدم للبشرية فتحا مبينا،
وثروة عظيمة كانت معطلة قبله..


ومن الحقوق التي أقرها
الإسلام للمرأة، والتي أصبحنا اليوم نجدها قضايا عادية، بينما كانت في ظل
النظم غير الإسلامية من المستحيلات، وهي:


1- المساواة
في الإنسانية: فبعد أن كان ينظر لها نظرة احتقار وازدراء أو أنها جسد بلا
روح، أعلن الإسلام إنسانيتها وكرامتها،، قال تعالى:

((يَا أَيُّهَا
النَّاسُ اتَّقُوا رَبَّكُمُ الَّذِي خَلَقَكُمْ مِنْ نَفْسٍ وَاحِدَةٍ
وَخَلَقَ مِنْهَا زَوْجَهَا وَبَثَّ مِنْهُمَا رِجَالًا كَثِيرًا وَنِسَاءً
وَاتَّقُوا اللَّهَ الَّذِي تَسَاءَلُونَ بِهِ وَالْأَرْحَامَ إِنَّ
اللَّهَ كَانَ عَلَيْكُمْ رَقِيبًا (1)
))

2- حرية
التعاقد: سواء أكان في البيع والشراء أم سائر العلاقات الاقتصادية حتى في
الزواج، وهو عقد له أهمية كبرى في حياة الإنسان: فلها حرية إبرامه أو عدم
إبرامه، ولا يملك أب أو ولي أن يكرهها على الزواج بغير من ترضاه، قال عليه
السلام: ((لا تنكح الايم حتى تستأمر، ولا تنكح البكر حتى تستأذن))
{{متفق عليه، الفتح الكبير للسيوطي، جـ3 ص 341}}
ويروي ابن ماجة، وأحمد
والنسائي عن عبدالله بن بريدة عن أبيه قال: ((جاءت فتاة إلى رسول الله صلى
الله عليه وسلم، فقالت: إن أبي زوجني من ابن أخيه ليرفع بي خسيسته. قال:
فجعل الأمر إليها، فقالت: قد أجزت ما صنع أبي. ولكن أردت أن أعلم النساء:
أن ليس إلى الآباء من الأمر شيء))
{{الفكر الإسلامي، المجتمع المعاصر، د. محمد البهي، ص211}}

3- حق
العلم: فقد أمر الرسول الكريم بتعليم المرأة، وعد ذلك حقا لها، فقال عليه
الصلاة والسلام: (من ابتلي من البنات بشيء فأحسن إليهن كن له سترا من
النار)) {{الجامع الصحيح((صحيح مسلم)) جـ8 ص38}}

والإحسان إليهن يقتضي تعليمهن

4- حق التملك: فقد نص القرآن الكريم صراحة على حقها في التملك، فقال تعالى:((وَلَا
تَتَمَنَّوْا مَا فَضَّلَ اللَّهُ بِهِ بَعْضَكُمْ عَلَى بَعْضٍ
لِلرِّجَالِ نَصِيبٌ مِمَّا اكْتَسَبُوا وَلِلنِّسَاءِ نَصِيبٌ مِمَّا
اكْتَسَبْنَ وَاسْأَلُوا اللَّهَ مِنْ فَضْلِهِ إِنَّ اللَّهَ كَانَ
بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمًا (32)
))))
5- حق الميراث: قال تعالى:((لِلرِّجَالِ
نَصِيبٌ مِمَّا تَرَكَ الْوَالِدَانِ وَالْأَقْرَبُونَ وَلِلنِّسَاءِ
نَصِيبٌ مِمَّا تَرَكَ الْوَالِدَانِ وَالْأَقْرَبُونَ مِمَّا قَلَّ مِنْهُ
أَوْ كَثُرَ نَصِيبًا مَفْرُوضًا (7)
))

6- حق العمل: وذلك وفق الشروط التالية:
أ‌- أن
ينسجم العمل وطبيعة المرأة كالتعليم والمهن والوظائف الخاصة بالنساء،
وتنسجم مع طبيعتهن، أما الأعمال التي لا ينجح في القيام بها إلا الرجال فقد
منعها الإسلام من ممارستها.


ب‌- أن يكون العمل بعيدا عن جو الاختلاط، منعا للشبهات وحفاظا على الأخلاق الطيبة.

جـ- ألا يتعارض عمل المرأة مع رسالتها الحقيقة وهي الأمومة ورعاية البيت وطاعة الزوج.

وان المجالات التي منع
الإسلام المرأة من خوض غمارها، إنما كان بدافع الحفاظ على المجتمع
الإسلامي، وبداعي فكرة ومبدأ التخصص الذي يكون أكثر جدوى وعطاء للامه، وان
أحدث الدراسات الاجتماعية تتفق مع النظرة الإسلامية في تكوين الأسرة من حيث
أن تربية الأولاد هي اثمن استثمار للامه وللرجل والمرأة معا..


وهكذا نرى أن الإسلام قد
رفع من شأن المرأة وأحلها مركزا ممتازا؛ لأنها نصف المجتمع، وعليها تتوقف
تربية الأبناء الذين تنتظرهم الأمة ليسهموا في حماية أمتهم وإعزاز دينهم..


منهج الإسلامية’’
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
المرأة في الإسلام ’,’ْء
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
»  الحياء..خلق الإسلام
»  معركة الإسلام على مدى التاريخ
» للصدقة شأن عظيم في الإسلام،
»  الترويح عن النفس في الإسلام
»  الإسلام ومراعاة مشاعر الناس 2

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى المسلسلات التركية :: مختارات المنتدى :: ديننا الاسلام :: منتدى الدين الاسلامي-
انتقل الى: