تمدد الجامية !!! وصلوا تايلند يا جماعة الخير .....
منتدى المسلسلات التركية
اهلا و سهلا بك زائرنا الكريم

هذه الرسالة تفيد بأنك غير مسجل معنا لذلك تتشرف ادارة المنتدى بدعوتك للمشاركة معنا لتعم الفائدة
منتدى المسلسلات التركية
منتدى المسلسلات التركية
اهلا و سهلا بك زائرنا الكريم

هذه الرسالة تفيد بأنك غير مسجل معنا لذلك تتشرف ادارة المنتدى بدعوتك للمشاركة معنا لتعم الفائدة
منتدى المسلسلات التركية

منتدى المسلسلات التركية

منتدى المسلسلات التركية آخر اخبار المنتديات التركية
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
آخر المواضيع
الموضوع
تاريخ ارسال المشاركة
بواسطة
الإثنين مايو 25, 2015 8:10 pm
الثلاثاء مايو 13, 2014 11:10 am
الثلاثاء مايو 13, 2014 11:09 am
الثلاثاء مايو 13, 2014 11:09 am
الجمعة مايو 09, 2014 6:37 pm
الإثنين مارس 17, 2014 12:53 am
الإثنين مارس 17, 2014 12:49 am
السبت يناير 18, 2014 5:24 am
الإثنين يناير 13, 2014 9:21 pm
الأربعاء نوفمبر 20, 2013 4:37 am










planete lolo

 

 تمدد الجامية !!! وصلوا تايلند يا جماعة الخير .....

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
KAZANOVA
مسلسلاتي مبدع
مسلسلاتي مبدع
KAZANOVA


ذكر
الثور
•][ مُسآإهَمآتـﮯ ][• : 166
نقاط : 496
السٌّمعَة : 0
•][ مِيلآدي ][• : 05/05/1997
•][ تَآريخِـﮯ ھ'نـآآ ][• : 12/07/2012
•][ عُمرـﮯ ][• : 27
mms : MMS

تمدد الجامية !!! وصلوا تايلند يا جماعة الخير ..... Empty
مُساهمةموضوع: تمدد الجامية !!! وصلوا تايلند يا جماعة الخير .....   تمدد الجامية !!! وصلوا تايلند يا جماعة الخير ..... I_icon_minitimeالخميس يوليو 12, 2012 4:08 pm

قد أسررتُ وأعلنتُ بغضي لهذا الاصطلاح ( الجامية ) ، بل كنتُ أرى فيه لمزا وغيبة ، وفي سالف الأيام كنتُ أتحاشى استعماله تأثما ،
لأن المنسوبون إلى هذا المصطلح منسوبون للشيخ الجامي رحمه الله ولعله بريء من كل ما اجترحته أيدي الجامية .
وكنتُ أستعمل مصطلح : أدعياء السلفية بديلا، إذ كنتُ أحسِبُ الناس تفهم مقصودي من مصطلح ( أدعياء السلفية ) أو أن أفراد الجامية
يندرجون تحت مصطلح ( أدعياء السلفية ) بمجرد التبادر ، حتى انقشع هذا كله عن حقيقة أن ( الجامية ) بات اصطلاحا عاما يعرفه القاصي
والداني ، حتى صار يكتب فيه من لا نسب له بالعلم ولا رحم ، فلا يختلف كثيرا عن اصطلاح ( اللوطيين ) نسبا لفاعلي الجرم، مع أن النسبة
لاسم نبي ! بل إن بعض العلماء ينسبون نحلة ( البرهمية ) أو ( البراهمية ) لنبي الله إبراهيم عليه السلام ، أي من آمن به ثم انحرف عن دينه
الحنيف. ومثله اليهود والمسيحيون ، فلو ذُمّت طائفة من تلك الطوائف فإنما لكون الاسم صار علما عليها ، أو لقبا تشتهر به ، ولا يلحق صاب النسبة
واللقب ذم بحال .وعليه فلا جناح من استعمال هذا المصطلح ( الجامية ) ، وأن المقصود به عند إطلاقه من اشتغلوا بتجريح العلماء والدعاة والعاملين
للدين بالنقير والقطمير ، ومَن صيروا الأمة شيعا وأحزابا ، ووالوا وعادوا على الآراء والأفكار .
قدّمتُ بهذا حتى أزيل عن نفسي وإخواني الحرج الشرعي عند استمعال المصطلح وتكراره .. والله الموفق والمعين .

وموضوعنا الآن عن ظاهرة تمدد الجامية ، وانتشار أفكارها ، وهذا أمر قد أشار إليه كثير من النابهين ، إذ رصدوا في بداية الأمر ، ومنهم
الشيخ بكر أبو زيد في كتابه تصنيف الناس بين الظن واليقين حيث قال رحمه الله :
وفي عصرنا الحاضر يأخذ الدور في هذه الفتنة دورته في مسلاخ من المنتسبين إلى السنة متلفعين متلفعين بمرط ينسبونه إلى السلفية – ظلما لها – فنصبوا أنفسهم لرمي الدعاة بالتهم الفاجرة ، المبنية على الحجج الواهية ، واشتغلوا بضلالة التصنيف . وهذا بلاء عريض ، وفتنة مضلة في تقليص ظل الدين ، وتشتيت جماعته ، وزرع البغضاء بينهم ، وإسقاط حملته من أعين الرعية ، وما هنالك من العناد ، وجحد الحق تارة ، ورده أخرى . صدق الأئمة الهداة : إن رمي العلماء بالنقائص ، وتصنيفهم البائس من البينات ، فتح باب الزندقة .
ويا لله كم صدت هذه الفتنة العمياء عن الوقوف في وجه المد الإلحادي ، والمد الطرقي ، والعبث الأخلاقي ، وإعطاء الفرصة لهم في استباحة أخلاقيات العباد ، وتأجيج سبل الفساد والإفساد أهـ
ومنهم الشيخ أبو إسحاق الحويني الذي رصد تمددهم في أوروبا وأمريكا قبل ردح من الزمان ...
والآن أنبه إخواني في مشارق الأرض ومغاربها إلى تدد الجامية في تايلند ...
وهم على أصناف :
- فأغلبهم من العرب الذين حلت رحالهم في تايلند وأستوردوا هذه السلعة البائرة وروجوا لها في بلاد العجم حتى غدت أهم من قضايا التوحيد
وأصول الدين !
- ومنهم التايلنديون الأصلاء ممن درس في المشرق وتشبع بهذا الفكر العطن وأشرب قلبه حبه، فجاء وصار يدعو إليه شيئا فشيئا حتى نما
واستفحل كالسرطان .
ومنهم المثقفون أصحاب الأهواء من التايلنديين الذين لا علم لهم بالشرع لكنهم وجدوا في طريقة القوم تواؤما مع نفسيتهم المتحفزة الناقدة .

وقد نبتت عندنا منهم نابتة لم تتضلع من العلم الشرعي بل قل : لم تنهل منه ما يُذهب بالعطش ، فلما كانوا فقراء في العلم الشرعي استخدموا
الثقافة العامة والمنطق وطرائق الجدل والنقاش حتى يوهموا الناس أنهم على علم !
والعجيب أنهم استوردوا نفس القضايا التي يتكلم فيها الجامية في المشرق ..
فصاروا يروجون للمنهج الصحيح الذي يصدر عن قائمة معينة من العلماء وعلى رأسهم الشيخ ربيع بن هادي المدخلي !
طيب وغيرهم من العلماء مثل سفر وسلمان .. لا ، هؤلاء ليسوا من أهل السنة بل من الخوارج !
وطيب وغيرهم ممن ليس عندهم مشاكل مع الشيخ ربيع ؟ هؤلاء مضطهِدون للشيخ ربيع ظالمين لأنفسهم ، مثل الشيخ بكر أبو زيد
ونحوه !
نفس الكلام بحذافيره ... يروجون له في مجتمع يغص بالبوذيين والشركيات ، ومن أسلم من الناس غارق في البدع والخرافات ، ترك الجامية
كل هذا وانشغلوا وشغلوا الناس بقضايا كأمثال : في ظلال القرآن تفسير حزبي !
جماعة الإخوان المسلمون جماعة ضالة منحرفة عقديا !
الشيخ يوسف القرضاوي منحرف عن الدين !
والغريب أن هؤلاء تجمعهم صفات مشتركة أهمها :
أنهم لا يُعرفون بحرص على الصلاة أو النوافل أو الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر .
أنهم يعرفون بسوء علاقاتهم مع الناس وبالتوتر في علاج أي مشكلة تحصل مع الناس .

إن هذا الاستفحال لو كان مرده أشخاصا استوردوا هذا المنهج الردئ وغرسوه في المجتمع التايلندي لكان في التحذير
من الأشخاص بـأعينهمم مندوحة عن أشياء أخرى ....
ولكن الاستفحال نتج عن ثغرة كبيرة في التثقيف الجماعي ...حتى غدا تكلم الجامية في هذه الفنون ضربا من المشاركة
البناءة في شد هذه الثغرة الثقافية ( زعموا ) ...
وبناء على ذلك فإن درء هذه الفتنة لا يكون إلا بأمرين :
الأول : توسيع دائرة المتفهمين للقضايا محل الخلاف وتكبير مساحة المنصفين الذين لا يحابون في الحقائق وذلك عبر الدعوة بكل
وسائلها .
الثاني : تنويع الردود وإخراجها عن الوسائل التقليدية ، كجمع حماقات القوم ( الحقيقية ) ونشرها في مؤلف خاص، مثل تأييد بعضهم
للقذافي وزين العابدين ومبارك وشفيق وقول بعضهم عن الحاكم الكافر كفرا أصليا ( كالبوذي ) إنه ولي أمر ! وغير ذلك مما لو تمالأ
العقلاء على جمعه لكان في مصنف ضخم !
ومن طريف ما يحضرني أنني خطبتُ خطبة عن النظام السوري فما اعترض علي إلا القنصل السوري في تايلند وجامي من ليبيا !
ودعوتُ مرة على طاغية اليمن علي صالح فاعترض جامي يمني أنني تايلندي ولا يحق لي أن أتحق عن اليمن لأنني لا أعرف شيئا عنه !
ومؤخرا : جامي تايلندي أرسل لي رسالة فيها ملف لكتاب : إتحاف البشر بكلام العلماء في سلمان وسفر !
ولم أفتح الملف أصلا لانشغالي وانبهاري بالعنوان !!!
جامي تايلندي قال عني إنني إخواني لأن لي أنشطة كثيرة مع الشباب ، وهذا من خصال الإخوان !
جامي تايلندي لا يرى جواز الصوم والإفطار على رؤية المصريين لأن مفتيهم مبتدع ، ولا على رؤية أي بلد آخر يكون مفتيهم على غير
الجادة ، وعليه ، فهذا الجامي وزمرته الآخذون بالرؤية العالمية لا يجيزون اعتماد أي رؤية إلا رؤية السعودية لأن الدولة السلفية
الوحيدة في العالم !
جامي تايلندي يقول إنه يتبع الدليل ولا دليل على حرمة التدخين .. وطلع الجامي مدخن يا جماعة الخير .
هؤلاء الجامية أول ما بدءوا سموا أنفسهم : اتحاد السلفيين ، فلمزهم البعض بكلمة ( الاتحاد ) فشالوا الكلمة تماما !
أما تشرذم الجامية عندنا في تايلند ، فنفس المسلسل في المشرق ..
ابتدأوا بخمسة ، كانوا على قلب رجل واحد ، أعني اجتمعوا لمحاربة رجل واحد .. حتى صار بهم الحال إلى التشرذم
وصار بعضهم يبدع بعضا !!!
فالحمد لله الذي عافانا مما ابتلى به كثيرا من خلقه ..
ونسأل الله أن يعصمنا والمسلمين من كل شر .
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
تمدد الجامية !!! وصلوا تايلند يا جماعة الخير .....
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» صورة لمهند التركى وهو يصلّي في جماعة
»  دليلك في رمضان .. بعض الأفكار لفعل الخير في رمضان..

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى المسلسلات التركية :: مختارات المنتدى :: القسم العــــام-
انتقل الى: