شخصية المرأة المسلمة (علاقة المرأة المسلمة بنفسها )
منتدى المسلسلات التركية
اهلا و سهلا بك زائرنا الكريم

هذه الرسالة تفيد بأنك غير مسجل معنا لذلك تتشرف ادارة المنتدى بدعوتك للمشاركة معنا لتعم الفائدة
منتدى المسلسلات التركية
منتدى المسلسلات التركية
اهلا و سهلا بك زائرنا الكريم

هذه الرسالة تفيد بأنك غير مسجل معنا لذلك تتشرف ادارة المنتدى بدعوتك للمشاركة معنا لتعم الفائدة
منتدى المسلسلات التركية

منتدى المسلسلات التركية

منتدى المسلسلات التركية آخر اخبار المنتديات التركية
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
آخر المواضيع
الموضوع
تاريخ ارسال المشاركة
بواسطة
الإثنين مايو 25, 2015 8:10 pm
الثلاثاء مايو 13, 2014 11:10 am
الثلاثاء مايو 13, 2014 11:09 am
الثلاثاء مايو 13, 2014 11:09 am
الجمعة مايو 09, 2014 6:37 pm
الإثنين مارس 17, 2014 12:53 am
الإثنين مارس 17, 2014 12:49 am
السبت يناير 18, 2014 5:24 am
الإثنين يناير 13, 2014 9:21 pm
الأربعاء نوفمبر 20, 2013 4:37 am










planete lolo

 

 شخصية المرأة المسلمة (علاقة المرأة المسلمة بنفسها )

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
oussama31
مسلسلاتي مبدع
مسلسلاتي مبدع
oussama31


ذكر
الحمل
•][ مُسآإهَمآتـﮯ ][• : 161
نقاط : 483
السٌّمعَة : 0
•][ مِيلآدي ][• : 10/04/1990
•][ تَآريخِـﮯ ھ'نـآآ ][• : 25/06/2012
•][ عُمرـﮯ ][• : 34
mms : mms

شخصية المرأة المسلمة (علاقة المرأة المسلمة بنفسها ) Empty
مُساهمةموضوع: شخصية المرأة المسلمة (علاقة المرأة المسلمة بنفسها )   شخصية المرأة المسلمة (علاقة المرأة المسلمة بنفسها ) I_icon_minitimeالثلاثاء يونيو 26, 2012 10:17 pm



- علاقة المرأة المسلمة بنفسها

بدأنا في هذه السلسلة بعلاقة المرأة المسلمة مع ربها، واليوم نتكلم عن
علاقة المرأة المسلمة مع نفسها:لقد حض الإسلام المسلمين أن يكونوا شامة في
الناس - متميزين في زيهم وهيئاتهم وتصرفاتهم - ليكونوا قدوة حسنة تجعلهم
جديرين بحمل رسالتهم العظمى للناس.

ففي حديث الصحابي الجليل ابن الحنظلية أن النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ قال
لأصحابه، وكانوا في سفر قادمين على إخوانهم: "إنكم قادمون على إخوانكم.
فأصلحوا رحالكم وأحسنوا لباسكم حتى تكونوا كأنكم شامة في الناس، فإن الله
لا يحب الفحش ولا التفحش" (رواه أبو داود في كتاب اللباس).
- وإذا كان الإسلام قد حض المسلمين بعامة على أن يكونوا شامة في الناس، فقد
حض المرأة المسلمة بخاصة على أن تكون شامة بارزة ظاهرة متميزة في شكلها
ومظهرها وهيئتها. لأن ذلك ينعكس على حياتها وحياة زوجها وبيتها وأولادها.

- ومن هنا لا تهمل المرأة نفسها، ولا تغفل عن مظهرها الحسن النظيف في غمرة شواغل البيت

وأعباء الأمومة، بل تحرص على أن تكون حسنة المظهر من غير سرف ولا مبالغة.
وعنايتها بمظهرها الحسن ينبئ عن فهمها لشخصيتها ويدل على ذوقها ودقة نظرتها
لمهمتها في الحياة وسلامة تصورها لشخصية المرأة المسلمة السوية التي لا
ينفصل مظهرها عن مخبرها.
- فالمرأة المسلمة الذكية هي التي توازن بين مظهرها ومخبرها، وتدرك أنها
مكونة من جسم وعقل وروح فتعطي لكل حقه مستهدية في هذا التوازن بهدي الإسلام
الحنيف.
فكيف تحقق المرأة المسلمة هذا التوازن بين جسمها وعقلها وروحها؟

1- جسمها:

- معتدلة في طعامها وشرابها:

تحرص المرأة على أن تكون صحيحة البدن قوية البنية نشيطة، غير مترهلة ولا
ثقيلة الوزن، ولذا لا تقبل على الطعام بشره ونهم وإسراف، بل تصيب منه ما
تقيم به صلبها ويحفظ عليها صحتها وقوتها ولياقة جسمها، مستهدية بقول الله
تعالى (وكُلُواْ وَاشْرَبُواْ وَلاَ تُسْرِفُواْ إِنَّهُ لاَ يُحِبُّ
الْمُسْرِفِينَ) (الأعراف: 31)،



ـ نظيفة الجسم والثياب:

والمرأة المسلمة المتدبرة هدي دينها نظيفة جداً في جسمها وثيابها، مستجيبة
في ذلك لهدي النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ الذي حث على الاستحمام والتطيب
وخاصة يوم الجمعة: (اغتسلوا يوم الجمعة واغسلوا رؤوسكم وإن لم تكونوا جنباً وأصيبوا من الطيب) (البخاري).

وتتعهد المرأة المسلمة فمها فلا يشم منه أحد رائحة تؤذيه، وذلك بتنظيف
أسنانها بحيث تغدوا أنفاسها زكيه معطرة، وقد كانت السيدة عائشة ـ رضي الله
عنها ـ شديدة العناية بأسنانها كما جاءت بذلك الروايات الصحيحة في البخاري
ومسلم. ففي صحيح البخاري عن مجاهد عن عروة ـ رضي الله عنه ـ: (وسمعنا
استنان عائشة أم المؤمنين في الحجرة...).

ـ لا تنزلق إلى التبرج والإفراط في الزينة:

فهذه العناية بالمظهر لا تنزلق بالمرأة المسلمة الصادقة إلى التبرج وإبداء
زينتها إلى غير زوجها ومحارمها، ولا تميل بها إلى المبالغة والإفراط بحيث
تخرجها عن حد التوازن الذي أقام الإسلام عليه تشريعاته جميعاً،

2- عقلها:

- تتعهد عقلها بالعلم:

لا يغيب عن المرأة المسلمة الصادقة أن تتعهد عقلها بالعناية كما تعهدت
جسمها، ذلك أن العناية بالعقل لا تقل أهمية عن العناية بالجسم،

المرأة المسلمة مكلفة كالرجل وعليها طلب العلم الذي ينفعها في دينها ودنياها، وهي إذ تقرأ قوله تعالى: (وَقُل رَّبِّ زِدْنِي عِلْمًا) (طـه: 114)

وتسمع الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم: (طلب العلم فريضة على كل مسلم)
تدرك أن هدي القرآن والسنة يشمل الرجل والمرأة على حد سواء، وأنها تساوي
الرجل في علوم فرض العين وعلوم فرض الكفاية منذ وجد العلم في المجتمع
الإسلامي.

ولقد أدركت المرأة المسلمة قيمة العلم منذ الأيام الأولى للإسلام فقالت
نساء الأنصار للرسول ـ صلى الله عليه وسلم ـ: (اجعل لنا يوماً من نفسك
نتعلم فيه فقد غلبنا عنك الرجال، فقال لهن: "موعدكن دار فلانة"، فأتاهن
فيها فوعظهن وذكرهن وعلمهن) (البخاري).

فالمرأة المسلمة كانت مقبلة على طلب العلم لا تستحي من السؤال عن أحكام
دينها لأنها تسأل عن الحق والله لا يستحي من الحق، وقد وردت نصوص كثيرة
توضح سؤال المرأة عن غسل المحيض والجنابة والاحتلام وغير ذلك.

- ما ينبغي للمرأة المسلمة تعلمه وإتقانه:


إن أول ما ينبغي للمرأة المسلمة أن تتقنه كتاب الله تعالى:
تلاوة وتجويداً وتفسيراً، ثم تلم بعلوم الحديث والسيرة وأخبار الصحابيات
والتابعيات من أعلام النساء، وتطلع على ما يلزمها من أبحاث الفقه لإقامة
عباداتها ومعاملاتها ومعرفة أحكام دينها على أساس قويم.


- روحها:

فلا يفوت المرأة المسلمة الداعية هدي دينها أن تصقل روحها بالعبادة والذكر
وتلاوة القرآن في أوقات محددة دائمة فكما عنيت بجسمها وعقلها تعني أيضا
بروحها وتدرك أن الإنسان مكون من جسم وعقل وروح وأن كلاً من هذه المكونات
الثلاثة له حق على المرء وبراعة الإنسان تبدو في إحكام التوازن بين الجسم
والعقل والروح بحيث لا يطغى جانب على جانب.

ـ تلزم العبادة وتزكية النفس:


فالمرأة المسلمة التقية تستعين دوماً على تقوية روحها
وتزكية نفسها بين دوام العبادة والذكر والمحاسبة واستحضار خشية الله
ومراقبته في أعمالها كلها. فما أرضاه فعلته وما أسخطه أقلعت عنه، وبذلك
تبقى مستقيمة على الجادة لا تجور ولا تنحرف ولا تظلم ولا تبتعد عن سواء
السبيل. فالمرأة المسلمة التقية قد تخطئ وقد تقصر وقد تذل بها القدم ولكنها
سرعان ما تنخلع من زلتها وتستغفر الله من خطئها وتتوب من ذنبها، قال
تعالى: (إِنَّ الَّذِينَ اتَّقَواْ إِذَا مَسَّهُمْ طَائِفٌ مِّنَ
الشَّيْطَانِ تَذَكَّرُواْ فَإِذَا هُم مُّبْصِرُونَ) (الأعراف: 201).

ـ تختار الرفيقة الصالحة وتلزم مجالس الإيمان:فللرفيقة الصالحة أثر كبير في
استقامة أمر الفتاة المسلمة وتحليها بالعادات الحسنة والشمائل الرفيعة
فالرفيقة القرينة في الغالب صورة مماثلة لها في أخلاقها وسجاياها.

عن المرء لا تسأل وسل عن قرينه فكل قرين بالمقارن يقتدي
وتحرص المرأة المسلمة على حضور المجالس التي تدور فيها الأحاديث عن الإسلام
والالتزام بأوامر الله واجتناب نواهيه والإقبال على طاعته، فبمثل هذه
المجالس ترقى النفس وتزكو الروح وتخشع الجوارح ويسمو الإنسان وتخالط قلبه
بشاشة الإيمان.

ـ تكثر من ترديد الأذكار والأدعية المأثورة:

فمما يعين المرأة المسلمة على تقوية روحها وربط قلبها بالله ـ عز وجل ـ:
حفظها بعض الأدعية المأثورة عن النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ في كل عمل من
الأعمال التي تثبت أن للرسول ـ صلى الله عليه وسلم ـ فيها دعاء. فالمرأة
المسلمة الحريصة على جلاء روحها تقبل على تعلم طائفة من هذه الصيغ المأثورة
تأسياً بالرسول ـ صلى الله عليه وسلم ـ وصحبه الأبرار وتواظب على تردادها
في أوقاتها ومناسباتها ما استطاعت إلى ذلك سبيلاً، وبذلك يبقى قلبها
موصولاً بالله عز وجل وتزكو روحها وترهف أحاسيسها ويزداد إيمانها

يتبع.

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
شخصية المرأة المسلمة (علاقة المرأة المسلمة بنفسها )
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» شخصية المرأة المسلمة (علاقة المرأة المسلمة بربها)
»  شخصية المرأة المسلمة (علاقة المرأة المسلمة بوالديها )
»  شخصية المرأة المسلمة (علاقة المرأة المسلمة مع زوجها )
»  صفات المرأة المسلمة
»  آداب المرأة المسلمة في الطريق

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى المسلسلات التركية :: الاسرة والمنزل :: شؤون حواء :: شؤون حواء :: المرأة المسلمة-
انتقل الى: