فترة المراهقة
منتدى المسلسلات التركية
اهلا و سهلا بك زائرنا الكريم

هذه الرسالة تفيد بأنك غير مسجل معنا لذلك تتشرف ادارة المنتدى بدعوتك للمشاركة معنا لتعم الفائدة
منتدى المسلسلات التركية
منتدى المسلسلات التركية
اهلا و سهلا بك زائرنا الكريم

هذه الرسالة تفيد بأنك غير مسجل معنا لذلك تتشرف ادارة المنتدى بدعوتك للمشاركة معنا لتعم الفائدة
منتدى المسلسلات التركية

منتدى المسلسلات التركية

منتدى المسلسلات التركية آخر اخبار المنتديات التركية
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
آخر المواضيع
الموضوع
تاريخ ارسال المشاركة
بواسطة
الإثنين مايو 25, 2015 8:10 pm
الثلاثاء مايو 13, 2014 11:10 am
الثلاثاء مايو 13, 2014 11:09 am
الثلاثاء مايو 13, 2014 11:09 am
الجمعة مايو 09, 2014 6:37 pm
الإثنين مارس 17, 2014 12:53 am
الإثنين مارس 17, 2014 12:49 am
السبت يناير 18, 2014 5:24 am
الإثنين يناير 13, 2014 9:21 pm
الأربعاء نوفمبر 20, 2013 4:37 am










planete lolo

 

 فترة المراهقة

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
Pr!nCe RyADo
عضو ماسي
عضو ماسي
Pr!nCe RyADo


ذكر
الدلو
•][ مُسآإهَمآتـﮯ ][• : 634
نقاط : 1902
السٌّمعَة : 0
•][ مِيلآدي ][• : 03/02/1999
•][ تَآريخِـﮯ ھ'نـآآ ][• : 14/07/2012
•][ عُمرـﮯ ][• : 25
mms : MMS

فترة المراهقة  Empty
مُساهمةموضوع: فترة المراهقة    فترة المراهقة  I_icon_minitimeالسبت يوليو 21, 2012 12:50 pm

ان فترة المراهقة هي أخطر مرحلة يمر بها الأبناء.. حيث المراهقة وما يحتويه معنى هذه الكلمة من معان خطيرة.. ذلك إلى جانب النمو الجسماني من تغيير كامل في الأفكار والمشاعر والأسلوب للشاب.
وكثير من الأهل يجدون صعوبة في التعامل مع أبنائهم في هذه السن.. وهى سن حرجة جدا في حياة الإنسان .
لذا يجب عليك يا سيدتي أن تحاولي التقرب من ابنك.. وأن تحاولي تعويضه ما فقده بفقدان والده.
كما أنه يجب عليك محاولة الصمود أمام أبنائك فلا يرون منك ضعفا ً في الشخصية حتى تستطيعي أن تمسكي جيدا ً بزمام الأمور.
فاليوم أنت الأم والأب لأسرتك الصغيرة.. وليس هناك تعارض بين الحب والحنان الموجه لأبنائك مع الشدة المطلوبة عند اللزوم .. كما يجب عليك أيضاً تجنب الخلافات الغير مجدية.
ولذلك هناك نقاط ادى تبعتها صلح حال ابنك باذن الله ؟؟؟؟؟؟؟
أولا ً:
أن فترة المراهقة هي امتداد لفترة الطفولة.. فلا تنسى أن ابنك الشاب اليافع يحتاج إلى أرواء حاجته العاطفية.. فلا ينسيك أنه يافع أنه يحتاج إلي عاطفة الأمومة من وقت لآخر.. نعم فالحب فطرة الله التي فطر الناس عليها ونحن في خضم الحياة ننسى أن نخبر أبنائنا بمدى حبنا لهم
ثانيا ً:-
لا تنسى أنه كما أن لفترة المراهقة تغيرات جسمانية.. فإن هناك أيضا تغييرات فكرية ونفسية وميلا إلى الاستقلالية.. فحاولي احتواء ابنك في هذه المرحلة حتى لا يبحث عمن يسهلون له الفساد أو الإفساد.. وقد يدعمونه اجتماعياً وعاطفياً ويشاركونه مشاعره الداخلية التي فشلت أنت في مشاركته إياها فيكون ولاؤه لمن أعانه من أصدقاء السوء.. ويصبح من السهل السير على دربهم حتى وإن لم يكن مقتنعا بهم.. فهم من أحسوا به وشاركوه همومه دون اعتراض أو توبيخ
ثالثا ً:
المرونة ضرورة من ضروريات التعامل مع أبنائنا المراهقين، فهذه المرحلة من العمر هي مرحلة تكوين الشخصية للشاب، وبحثه عن الاستقلالية.. بل وبحثه عن ذاته.. فدعي الفرصة لابنك أن يسر إليك بما يجيش في نفسه.. وتجملي بالصبر عند استماعك إليه ولا تحاولي السيطرة على تفكيره.. بل حاولي تفهم واحترام رغبته في التعبير عن نفسه.
ولكن كوني حذرة عند تصحيح أخطائه ولا تصري على التصحيح السريع.. فخطوة بخطوة تستطيعين كسب صديق عزيز إلى قلبك.. هو ابنك المراهق.
وإليك ما حدث مع رسول الله (صلى الله عليه وسلم) ولنتعلم منه (صلى الله عليه وسلم) فن التعامل مع الشباب المراهق .. ففي الحديثً الذي رواه الإمام أحمد والطبراني والهيثمي وهو حديث صحيح الإسناد:
"أن فتى أتي إلى النبي (صلى الله عليه وسلم) فقال: يا رسول الله، ائذن لي بالزنا.. فأقبل القوم عليه فزجروه وقالوا: مه مه
فقال: أدنه.
فدنا منه قريبًا.
قال: أتحبه لأمك؟
قال: لا.. والله جعلني الله فداءك.
قال: ولا الناس يحبونه لأمهاتهم.
قال: أتحبه لابنتك؟
قال: لا جعلني الله فداءك.
قال: والناس لا يحبونه لبناتهم.
ثم تكرر السؤال أتحبهلأختك، لعمتك، لخالتك .
كما تكررت الإجابة السابقة إلى أن قال: فوضع [رسول الله] يده عليه وقال:
«اللهم اغفر ذنبه وطهِّر قلبه وحصِّن فرجه»
فلم يكن بعد ذلك الفتىيتلفت إلى شيء".
وإن دل هذا الحوار بين النبي (صلى الله عليه وسلم) والشاب فإنما يدل على سعة صدر النبي (صلى الله عليه وسلم) وإتاحته الفرصة للمناقشة والإقناع.. فلم يقل للفتى مثلا أن الله قال في كتابه " وَلاَ تَقْرَبُواْ الزِّنَى إِنَّهُ كَانَ فَاحِشَةً وَسَاء سَبِيلاً".
نعم.. لم يذكر رسول الله (صلى الله عليه وسلم) الشاب بالآية.. بل راح يوضح جوانب أخرى قد لا يفكر فيها ذلك الشاب ومن يقدم على ذلك من الشباب.. وهذا عكس ما يحدث هذه الأيام.
رابعا ً:
حاولي أن تشعري ابنك بأن هناك فراغا في القيام باحتياجات الأسرة كان الأب يملؤه، وأنك الآن في احتياج لابنك الحبيب لكي يسد هذا الفراغ وذلك بقيامه وتعويده على تحمل المسئولية.
وقد تختلقين شيئا خيرياً وتسرين لابنك أن الأب كان يقوم به في السر حتى ينال أجره من الله ولم يخبر به غيرك، وأنت الآن تودي أن تجدي من يعينك مثلا على الاستمرار في فعل ذلك الخير.. (كإرسال جزء من المال إلى جمعيات رعاية الأيتام مثلا ً.. أو مساعدة إحدى الأسر المعدمة.. أو إرسال ما زاد عن الاستعمال من الملابس أو الأدوات المنزلية لمستحقيه).. وما إلى ذلك من الأفعال الخيرية التي تعودينه عليها بطريق غير مباشر.. وسوف يتقبلها منك بإذن الله تعالى لأنك قد سررت إليه وحده دون أخواته بما احتفظت به أنت ووالده رحمه الله.
وهذا سوف يشعره برجولته وأهميته بالنسبة لك ولأخواته، وأيضا يكون سببا في تعويده على أعمال الخير التي سوف تكون بإذن الله سببا في تغيير حاله لأحسن حال.. "داووا مرضاكم بالصدقة وحصنوا أموالكم بالزكاة".
خامسا ً:-
حاولي أن يشاركك ابنك في تحمل جزء من مسئولية البيت والأسرة، بشرط ألا يشعر في تلك المحاولة بنوع من الحصار له أو التقييد لحركته حتى لا يحدث عكس المقصود ويفر هاربا من أي مسؤولية.
كأن تبثي إليه خوفك على ابنتيك من سلوك شباب اليوم مثلا .. حتى يكون هو حارسهم وليس من يؤرقك سلوكه.
أو يشاركك الرأي في اختيار أولويات صرف جزء من دخل الأسرة حتى يشعر بالمسئولية تجاه الحفاظ على دخل الأسرة... وحتى تشبعي عنده الرغبة في إثبات الوجود والمشاركة في الأمور الهامة
سادسا ً:
حاولي أن تتفهم بناتك حجم المشكلة التي تمرين بها ليستطيعا مساعدتك دون أن يشعر ابنك بذلك.
وإياك ثم إياك أن تعزلي ابنك من حياتك وحياة ابنتيك .. حتى لا يتعود هذه العزلة ولا يستطيع العودة لحياة الأسرة وحبها مرة أخرى.
سابعا ً:-
من الضروري أن يكون عطائك المادي لابنك في حدود المعقول حتى لا يستسهل أسلوب صرف هذا المال.. وقد يكون ذلك من أسباب فساد أخلاقه.
وأعلمي إن سعي ابنك لإثبات ذاته وشخصيته في هذه المرحلة السنية الحساسة هو أمر طبيعي.
فالشاب في هذه المرحلة يحاول بكل جهده أن يخلع عن نفسه ثياب الطفولة التي كان فيها تابعاً لا متبوعاً.. مؤتمراً لا مأموراً.. متلقياً لا موجهاً.
ولعل وفاة والده التي صاحبت دخوله فترة المراهقة جعلت في ردود أفعاله ونزوعه نحو إثبات الذات شيئا ًمن العنف والحدة .
ولكن عليك أن تبني أملك في إصلاحه على سابق أدبه واحترامه لك ولوالده رحمه الله.. فمادامت نشأته صالحة فحتما ستواتيه لحظات لمراجعة النفس، ومحاسبتها، وحتما سيشعر في وقت من الأوقات بالاغتراب عن طبيعته الأولى ونشأته السابقة.. وسيكون ذلك الشعور بإذن الله تعالى أعظم دافع له على العودة إلى أحضان بيته الحنون.
ولعل أعظم خدمة تسديها إليه في محنته تلك هي لجوؤك وتضرعك إلى الله تعالى أن يصلح حاله ويهديه.. فالقلوب بيد الله عز وجل وهو وحده القادر على أن يوجهها نحو الخير والهدى والصلاح.. ودعاؤك أنت بالذات لولدك مستجاب.. فلا تضني عليه بدعواتك المتواترة وكذلك اليقين في استجابة الله تعالى لك.
ولا مانع من أن تستعيني على إصلاحه ونصحه بشخصية من الأهل أو الأقارب يكن لها ولدك نوعا من التقدير والاحترام.. فأحيانا تصم آذان الأبناء عن سماع النصيحة من آبائهم وأمهاتهم بينما تتفتح لها قلوبهم وعقولهم حين تأتي من خارج البيت كالقول المعروف: (لا يشيخ شيخ في أهله).. وسبحان الله تلك هي طبيعة الشباب المتمردة وآفة من آفات المراهقة .



توقيع zouzou18
عندما يوزع الله الأقدار ولا يمنحني شئ أريده !


أدرك تماماً أن الله سيمنحني شيئاً أجمل ..



شيئاً يعجز الجميع عن منحي إياه / ويتعالى الله بمقدرته


ويبقى الامل مادامت الحياة
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
فترة المراهقة
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» المراهقة ............
»  |~| الحب في المراهقة ؟ |~|
»  علاقة البنت المراهقة ووالدتها
»  الرجوع للأصل ... فيما يخص العلاقات بين الولد و البنت في سن المراهقة
»  أسئلة مهمة جدا يجب طرحها في فترة الخطوبة !

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى المسلسلات التركية :: الاسرة والمنزل :: شؤون حواء :: شؤون حواء :: قضايا حواء-
انتقل الى: