القاضي الذي خانته زوجته
منتدى المسلسلات التركية
اهلا و سهلا بك زائرنا الكريم

هذه الرسالة تفيد بأنك غير مسجل معنا لذلك تتشرف ادارة المنتدى بدعوتك للمشاركة معنا لتعم الفائدة
منتدى المسلسلات التركية
منتدى المسلسلات التركية
اهلا و سهلا بك زائرنا الكريم

هذه الرسالة تفيد بأنك غير مسجل معنا لذلك تتشرف ادارة المنتدى بدعوتك للمشاركة معنا لتعم الفائدة
منتدى المسلسلات التركية

منتدى المسلسلات التركية

منتدى المسلسلات التركية آخر اخبار المنتديات التركية
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
آخر المواضيع
الموضوع
تاريخ ارسال المشاركة
بواسطة
الإثنين مايو 25, 2015 8:10 pm
الثلاثاء مايو 13, 2014 11:10 am
الثلاثاء مايو 13, 2014 11:09 am
الثلاثاء مايو 13, 2014 11:09 am
الجمعة مايو 09, 2014 6:37 pm
الإثنين مارس 17, 2014 12:53 am
الإثنين مارس 17, 2014 12:49 am
السبت يناير 18, 2014 5:24 am
الإثنين يناير 13, 2014 9:21 pm
الأربعاء نوفمبر 20, 2013 4:37 am










planete lolo

 

 القاضي الذي خانته زوجته

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
maker style
عضومتالق
عضومتالق
maker style


ذكر
الجوزاء
•][ مُسآإهَمآتـﮯ ][• : 348
نقاط : 1044
السٌّمعَة : 0
•][ مِيلآدي ][• : 05/06/1997
•][ تَآريخِـﮯ ھ'نـآآ ][• : 09/07/2012
•][ عُمرـﮯ ][• : 26
mms : MMS

القاضي الذي خانته زوجته Empty
مُساهمةموضوع: القاضي الذي خانته زوجته   القاضي الذي خانته زوجته I_icon_minitimeالخميس يوليو 12, 2012 5:47 pm

القاضي الذي خانته زوجته‎

القاضي الذي خانته زوجته‎
هذه قصه مشهورة وقعت بإحدى مدن المملكة العربية السعودية
القصة مفادها أنه كان هنالك طالب جامعي يدرس بقسم القضاء بإحدى الجامعات السعودية، رجع ذات يوم إلى بيته فإذا بزوجته تخونه مع شخص أخر،فلما رآه أصابهم الخوف وكأنما نزل عليهم صاعقه من السماء، فقال للرجل: البس ثيابك.
(( ليصلك كل جديد أرسل الرقم 1 الى - 81428 للإتصالات السعودية - 601428 لموبايلي - 701428 زين ))

فقال له الرجل: اقسم بالله العظيم أنها من أغرتني.
فقال: البس ثيابك وستر الله عليك.
وأخرجه من منزله وهو يجتاش غيظاً وقهراً ولكن أراد ما عندالله.
فلما خرج الرجل ابتسم إبتسامه ربما تعجبً من نجاته أو سخرية من ذلك الإنسان الملتزم، فما كان من ذلك الطالب الجامعي إلا أن قال: حسبي الله ونعم الوكيل بكل حزن وقهر مما ألم به.
وهذا موقف يتمنى الواحد أن يموت ولا يعيش في مثل هذاالموقف، ورجع إلى زوجته وقال لها: اجمعي ملابسك وأشيائك وأنا انتظرك بخارج الغرفة لكي تذهبي إلى اهلك.
جلست تبكي وتفسر ما أصابها وأنها من نزوات الشيطان وتختلق كثير من الأمور.
المهم التزم الصمت الى أن انتهت من كلامها وطلقها ثلاث طلقات وقال لها: ستر الله عليك وحسبي الله ونعم الوكيل.
انتظرها بخارج الغرفة وسافر بها حوالي 300 كلم إلى أن أوصلها بيت أهلها، وعندما أوصلها لبيت أهلها قال لها ستر الله عليك واتق الله الذي يراكي وسوف يرزقك من أوسع أبوابه
فقالت له: فعلا أنا لا استحقك وجلست تلطم في نفسها، وأعاد الكلام السابق عليها .. ومن ثم ذهب للمدينة.
ويقول لي ذلك القاضي: مرت علي السنين حتى تخرجت من جامعة الملك عبدالعزيز بجده ولم أفكر قط حضور أي مناسبة من مناسباتنا بجيزان ورغم تلك السنين لم تغب عن عيني للحظه واحده تلك الضحكة الساخرة من ذلك الرجل.
تزوج من امرأة ثانية وأنجب منها .. وتم تعيينه كقاضي بالمحكمة ويذكر مدى تفاني زوجته الثانية ومافعلته من اجله.
ويقول: عوضني الله بإنسانه لم احلم بيوم من الأيام بها فكانت عظيمة بكل ما تعنيه الكلمة وطلب منه أن يدّرس بالجامعة لأنه حاصل على مرتبة الشرف الثانية ولكنه رفض واكتفى بالقضاء ومن ثم أكمل دراسته حتى حصل على الدكتوراه بالقضاء الإسلامي ووصل إلى المحكمة الكبرى بجده.
يقول: طلبت من الله في كل صلاه أن أنسى ذلك الموقف، ولكن دائماً يمر بي كل مارأيت شخص يضحك
فاستعيذ بالله العظيم من الشيطان الرجيم.
يقول وفي ذات يوم أتت لي أوراق القضايا كالعادة وأدخلت علي، وكان الدور على قضية قتل للبت فيها
وهنا كان دواء علتي وثمرة قولي لكلمة حسبي الله ونعم الوكيل، كان هو نفس الرجل الذي وجدته ببيتي وقام بقتل شخص آخر ومكبل بالحديد وحالته يرثى لها، فلما دخل علي، بدأ حديثه: يا شيخ أنا دخيل الله ثم دخيلك.
فقال القاضي: ماذا أتى بك إلى هنا وما هي مشكلتك؟
فقال الرجل: لقد وجدت رجل في فراشي مع زوجتي وقتلته.
فقال له القاضي: ولماذا لم تقتل زوجتك كي تكون الشجيع ابن الشجيع.
فقال الرج: لقد قتلت الرجل ولم اشعر بنفسي.
فقال القاضي: لماذا لم تتركه وتقول له ستر الله عليك.
فقال الرجل: هل ترضاها يا شيخ على نفسك؟
فقال القاضي: نعم أرضاها على نفسي ولا أقول إلا حسبي الله ونعم الوكيل.
فما كان من الرجل إلا أن فتح فمه وقال لقد سمعت هذا الكلام من قبل!
فقال القاضي: نعم سمعته مني عندما غدرت بزوجتي وتستغل ذهابي للتحرش بها حتى أوقعت تلك المسكينة بالزنا.
هل تذكر ضحكتك علي وأنا أقول ستر الله عليك حتى تركتني أتحسب عليك والقهر يقطع جوفي
نعم ترك الله لك المهلة ولكنك تماديت بعصيانك وسفورك حتى أراد الله أن يقتص منك عباده، اقسم بالله العظيم انني اعلم انه كل ما طالت حياتك لن تنسى ذلك الموقف ومن ثم سكت القاضي قليلاً وقال: ماذا تظن أنني أستطيع أن افعل؟
ليس بيدي شيء إذا لم يتنازل عنك أهل القتيل. والآن سأصدر فيك حكم شرع الله عز وجل
فقال الرجل: اعلم ذلك ولكن لا أريد منك إلا شيء واحد.
فقال القاضي: وماذا تريد؟
قال الرجل: أريدك أن تسامحني وتدعو لي بالرحمة نعم أطعت شيطاني وهذا أقل من جزائي. ويعلم الله أنني من ما قالته لك زوجتك صحيح فأنا من تحرشت فيها بوسائل عدة. وكل ما تفشل وسيله آتي بوسيلة شيطانيه أخرى وهذة الحقيقة. وياليتك قتلتني ذلك الوقت ولم أرى ما رأيته.
فما كان للقاضي إلا أن قال: سامحك الله دنيا وأخره.
ولم ينتهي القاضي عند هذا الحد، يقول القاضي: ما عشته لحظة الصدمة الأولى لم يكن بالشيء الهين لولا ذكري لله عزوجل ولذلك سعى من ضمن أهل الخير الذين يريدون إقناع أهل المتوفى في التنازل ولكن حكمة الله فوق كل شيء أراد الله عز وجل أن يقتص من ذلك الرجل.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
القاضي الذي خانته زوجته
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى المسلسلات التركية :: الاسرة والمنزل :: شؤون حواء :: شؤون حواء :: المرأة المسلمة-
انتقل الى: